لا ولاء وعبودية إلا لله

لا ولاء وعبودية إلا لله،ولن ينالهما أحد حتى يكون شأنه ومحياه ومماته له دون سواه! ( قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين لاشريك له).
الشيخ الشريم
وأولياء الله : هم الذين يتبعون رِضاه ، بفعل المأمور ، وترك المحظور ، والصبر على المقدور .
مجموع الفتاوى [٨٥/١]
وليكن هِجّيراه لاحول ولاقوة إلا بالله؛
فإنها بها تحمل الأثقال، وتكابد الأهوال، وينال رفيع الأحوال
الفتاوي ١٣٧/١٠
ابن تيمية
منطق الطغاة ولغة الملأ واحدة :
﴿ وقال الذين كفروا لرسلهم لنخرجنكم من أرضنا أو لتعودن في ملتنا فأوحى إليهم ربهم لنهلكن الظالمين ﴾
قال إبن القيم رحمه الله : ﻓﺈﻥ ﺍﻟﻤﺆﻣﻦ ﻳُﻌﻄﻰ [ ﻣﻬﺎﺑﺔً ﻭﺣﻼ‌ﻭﺓً ] ﺑﺤﺴﺐ ﺇﻳﻤﺎﻧﻪ ﻓﻤﻦ ﺭﺁﻩ [ ﻫﺎﺑﻪ ] ﻭﻣﻦ ﺧﺎﻟﻄﻪ [ ﺃﺣبه ] !!
قال رسول الله ﷺ :
إن الدنيا حلوة خضرة وإن الله تعالى مستخلفكم فيها ، فينظر كيف تعملون فاتقوا الدنيا واتقوا النساء.
رواه مسلم
{ واشتعل الرأس شيبا ولم أكن بدعائك ربِ شقيا } ذي الشيبة المسلم له حظوة عند ربه ودعوة مستجابة فإن كان لك أب أو أم كبيرين فتعرض لدعائهما.